الشاعرة الجميلة أشواق الخليفة في نص يعانق السماء كعادتها ….
عشان الليل ماخلا ملامح للبكا و
اشوف الوضع رغم اللي حصلّي عادي
ضحكت من القهر ولاّ بكيت من الس
ابرر للبشر منهو حرمني نومي وزا
حبيبي .. ماحدٍ غيرك احبه واعشق
تطمن .. لو ربيع العمر في تلويح
معاك اللي هزم نفسه عشانك وانمس
ومد ايديه لمصافح يدينك والوله
و راح بعيييييييد لك ..
أبعد ..
بعيد …
ومادريت شفيه ؟
على كثر البكا صارت دموعه عادة
هقى بك والهقاوي ماترجّع غالي ل
ولا لبيهك تداوي جروح منادي يْ
عليك من الحسايف والأسف والتضحي
كلامٍ قاصرٍ دون الشعور وشرهة بْ
وعذرك .. لو نبي نشوفه عذر ونحا
بيجرحني كُبر جرح الغياب بعيد م
شعر : أشواق الخليفة – الكويت